-->

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

احمي طفلك من ‫‏التوحد‬ ‫‏الوراثي‬


التوحد هو اضطراب النمو العصبي الذي يتصف بضعف التفاعل الاجتماعي، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، وبأنماط سلوكية مقيدة ومتكررة.[4] وتتطلب معايير التشخيص ضرورة أن تصبح الأعراض واضحة قبل أن يبلغ الطفل من العمر ثلاث سنوات.[5] ويؤثر التوحد على عملية معالجة البيانات في المخ وذلك بتغييره لكيفية ارتباط وانتظام الخلايا العصبية ونقاط اشتباكها؛ ولم يفهم جيدًا كيف يحدث هذا الأمر.[6] ويعتبر التوحد أحد ثلاثة اضطرابات تندرج تحت مرض طيف التوحد (ASDs)، و يكون الاضطرابان الثاني والثالث معًا متلازمة أسبرجر، التي تفتقر إلى التأخر في النمو المعرفي وفي اللغة، وما يعرف باضطراب النمو المتفشي( يختصر عادة باسم PDD NOS) ويتم تشخيصه في حالة عدم تواجد معايير تحديد مرض التوحد أو متلازمة أسبرجر[7].

 هناك عامل وراثي في التوحد ولكن يعتبر التوحد مرض متعدد‬ العوامل وهذا يعني أن العامل الوراثي له دور صغير فيه إنما المشكلة الأكبر تكون في العوامل_البيئية‬ و التغذية‬ ونمط الحياة فهو ذو الدور الأهم والدليل أننا عندما نبدأ بتغير نمط ‫‏الحياة‬ والتغذية نجد نتائج طيبة بفضل الله تعالى ويبقى الدور الوراثي قليلا

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

Nasiha Blog

2021